الحسابات الخليجية في القرن الأفريقي
تُدرك دول مجلس التعاون الخليجي أن حضورها الإقتصادي في أفريقيا عامة وفي دول القرن الأفريقي خاصة يتفوق على حضورها
أهلا بكم في مركز العلاقات الخليجية الإفريقية ، يسعدني أن أعلن عن افتتاح مركز العلاقات الخليجية الإفريقية الذي يعتبر الأول في الخليج العربي المتخصص في العلاقات الإفريقية (القديمة والمعاصرة) مع دول الخليج
.
فلسفة المركز
دراسات وبحوث
أرى أنه من المُعيب أن نقارن بين شخصية إختلفنا أو إتفقنا معها مثل المُفكر الراحل ;حسن الترابي” وبين شخص خدمه تملقه وخنوعه وطمعه في الوصول إلى ما وصل إليه، فالفرق كبير بين المرتكز الذي يراه صاحبه أخلاقياً يستحق الموت لأجله وبين الهاوية التي تدفع المرء دفعاً أن يهرول إليها مسرعاً ظناً منه أنه سيشكل فارقاً في ذاكرة شعوب دأبت منذ بدء الخليقة أن لا تتذكر الهاوية بمقدارما تتذكر كمية المتساقطين فيها مع قناعتي الكاملة بحرية الإختيار التي حبانا الله بها كبشر لنا مطلق الحرية بإختيار ما الذي نريد أن نكون عليه لا ما نُجبر على فعله، فلا إجبار في الإستقامة الأخلاقية ولا إجبار في ركّلها وقس على ذلك.
الصحافة والإعلام
قراءات متعمقة
تُدرك دول مجلس التعاون الخليجي أن حضورها الإقتصادي في أفريقيا عامة وفي دول القرن الأفريقي خاصة يتفوق على حضورها
تُدرك دول مجلس التعاون الخليجي أن حضورها الإقتصادي في أفريقيا عامة وفي دول القرن الأفريقي خاصة يتفوق على حضورها
تربطني بالسودان علاقة من نوع خاص، فمنه كانت انطلاقتي لأقصى العمق الأفريقي شرقاً وغرباً وجنوباً، ومنه ولدت مكتسباتي العلمية
قبل عام 2015 كانت دول مجلس التعاون الخليجي ترى أن حضورها الإقتصادي في أفريقيا عامة وفي دول القرن الأفريقي
شخصيات مؤثرة
تعود العلاقات الخليجية الإفريقية إلى عصرما قبل الإسلام عندما عرف سكان شبة الجزيرة العربية بلاد الأفريق عند تأسيس ما يُطلق عليهم حينها «السلالة السليمانية»
تعود العلاقات الخليجية الإفريقية إلى عصرما قبل الإسلام عندما عرف سكان شبة الجزيرة العربية بلاد الأفريق عند تأسيس ما يُطلق
تعود العلاقات الخليجية الإفريقية إلى عصرما قبل الإسلام عندما عرف سكان شبة الجزيرة العربية بلاد الأفريق عند تأسيس ما يُطلق عليهم حينها «السلالة السليمانية»
لا تتردد فى
نطرح أسئلة مختلفة بخصوص الأحداث المتتالية في القارة الأفريقية وأثرها على العلاقات الخليجية الأفريقية
تواصل معنا
سنكوت سعداء بتواصلك معنا ، والرد على اسئلتكم واستفسارتكم ، مع ابداء مقترحاتكم.