الحسابات الخليجية في القرن الأفريقي
تُدرك دول مجلس التعاون الخليجي أن حضورها الإقتصادي في أفريقيا عامة وفي دول القرن الأفريقي خاصة يتفوق على حضورها
أهلا بكم في مركز العلاقات الخليجية الإفريقية ، يسعدني أن أعلن عن افتتاح مركز العلاقات الخليجية الإفريقية الذي يعتبر الأول في الخليج العربي المتخصص في العلاقات الإفريقية (القديمة والمعاصرة) مع دول الخليج العربي
.
فلسفة المركز
تعزيز العلاقات الخليجية الأفريقية على جميع المستويات الإقتصادية ، السياسية ، الإجتماعية ، والثقافية للوصول إلى تكامل خليجي إفريقي مرتكز على أسس قوية
تجاوز الصورة السلبية لإفريقيا في الذهن الخليجي وإبراز الصورة الحقيقية للمجتمع الخليجي في إفريقيا ، وتقريب وجهات النظر بين الطرفين لتعزيز أواصر التقارب والتعاون بين أبناء الخليج العربي وأبناء أفريقيا
نتطلع لتعزيز العلاقات الخليجية الأفريقية للقرن الواحد والعشرين
دراسات وبحوث
أرى أنه من المُعيب أن نقارن بين شخصية إختلفنا أو إتفقنا معها مثل المُفكر الراحل ;حسن الترابي” وبين شخص خدمه تملقه وخنوعه وطمعه في الوصول إلى ما وصل إليه، فالفرق كبير بين المرتكز الذي يراه صاحبه أخلاقياً يستحق الموت لأجله وبين الهاوية التي تدفع المرء دفعاً أن يهرول إليها مسرعاً ظناً منه أنه سيشكل فارقاً في ذاكرة شعوب دأبت منذ بدء الخليقة أن لا تتذكر الهاوية بمقدارما تتذكر كمية المتساقطين فيها مع قناعتي الكاملة بحرية الإختيار التي حبانا الله بها كبشر لنا مطلق الحرية بإختيار ما الذي نريد أن نكون عليه لا ما نُجبر على فعله، فلا إجبار في الإستقامة الأخلاقية ولا إجبار في ركّلها وقس على ذلك.
الصحافة والإعلام
قراءات متعمقة
تُدرك دول مجلس التعاون الخليجي أن حضورها الإقتصادي في أفريقيا عامة وفي دول القرن الأفريقي خاصة يتفوق على حضورها
تُدرك دول مجلس التعاون الخليجي أن حضورها الإقتصادي في أفريقيا عامة وفي دول القرن الأفريقي خاصة يتفوق على حضورها
تربطني بالسودان علاقة من نوع خاص، فمنه كانت انطلاقتي لأقصى العمق الأفريقي شرقاً وغرباً وجنوباً، ومنه ولدت مكتسباتي العلمية
قبل عام 2015 كانت دول مجلس التعاون الخليجي ترى أن حضورها الإقتصادي في أفريقيا عامة وفي دول القرن الأفريقي
شخصيات مؤثرة
كان لي شرف اللقاء بحراس المخطوطات الأفريقية التاريخية القديمة لإمبراطورية مالي التي إمتدت من ساحل المحيط الأطلسي غرباً إلى ما
في حديثي مع النخب الفكرية الإفريقية دائماً ما أجد ذات المعضلة التي أجدها في النخب الخليجية وهي عدم قدرة تلك
خلال حضوري لحفل عيد إستقلال جمهورية السودان في القصر الجمهوري في العاصمة السودانية الخرطوم في ديسمبر ٢٠١٦، إلتقيتُ بالصدفة بالدبلوماسي
لا تتردد فى
نطرح أسئلة مختلفة بخصوص الأحداث المتتالية في القارة الأفريقية وأثرها على العلاقات الخليجية الأفريقية
تواصل معنا
سنكوت سعداء بتواصلك معنا ، والرد على اسئلتكم واستفسارتكم ، مع ابداء مقترحاتكم.